How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
تَحتاج بشرة الطفل لعناية يوميّة، لذلك لا بُدّ من اتِّباع بعض النصائح؛ للحفاظ على بشرته آمنة، وسليمة، ومن هذه النصائح ما يأتي:[١]
تغطية المناطق المكشوفة مثل الوجه واليدين بملابس مناسبة.
يمكن أن تؤدي الإكزيما إلى بشرة جافة، وحكة، وسميكة، ومتقشرة أحيانًا مع ظهور بقع حمراء. يصعب علاج الإكزيما لأنها حالة جلدية موروثة، ولكن يمكن احتواؤها بالعلاج الصحيح. عادة ما يتخلص معظم الأطفال الذين يصابون بالأكزيما من الحالة تدريجيًا مع مرور العمر.
الرضاعة الطبيعية الثنائية – إرضاع طفلك حديث الولادة مع طفل صغير
اختيار ملابس قطنية للرضيع: تعد طبيعة الملابس والقماش المستخدم على جسم الرضيع من أكثر الأمور المهيجة للبشرة خاصةً أصحاب البشرة الحساسة، فيجب اختيار ملابس ناعمة وفضفاضة للرضيع من القطن الطبيعي، لكون الطفل أكثر عرضة لحساسية الجلد الناتج عن الاحتكاك بملابس تحتوي على أقمشة سيئة كالنايلون.
استخدام زيت الرضع بعد الاستحمام: لا بد بعد استحمام الرضيع بالبدء بتدليك جسد الطفل بنوع من أنواع الزيوت المخصصة للرضع أو زيت جوز الهند أو زيت الزيتون، يمنح التدليك بالزيت البشرة حيوية أكثر ويجعل الطفل يشعر بالاسترخاء، لكون عملية التدليك تحسن من الدورة الدموية.
جمال المرأة توحيد لون البشرة والأماكن الحساسة وتبييض البشرة مع العناية ببشرة الطفل د. غادة الجيوسي شاهد الان
استخدام مُرطِّب مُناسب لبشرة الطفل: وذلك للمُحافظة على رطوبة الجلد، ويُنصَح بترطيب بشرة الطفل مرَّة كلّ أربع ساعات يوميّاً.
تجنُّب الاستحمام المُتكرِّر: تجنُّب الاستحمام أكثر من ثلاث مرَّات أسبوعيّاً في السنة الأولى من عُمر الطفل؛ لأنّ ذلك يُجرِّد بشرة الطفل من زيوتها الطبيعيّة، ممّا يُؤدّي إلى جفاف البشرة، وضعفها، بالإضافة إلى إمكانيّة إصابتها بالإكزيما.
حماية الرضيع من أشعة الشمس: تعد الشمس مصدر هام لفيتامين د للرضع لكن هذا لا يعني تعريض الطفل لأشعة الشمس الحارة لساعات طويلة، لتأثير أشعة الشمس على البشرة، حيث تسبب جفاف وتصبغ بالبشرة وقد تؤدي لمضاعفات خطيرة.
الاستحمام بعد الولادة – متى يمكنك الاستحمام بعد الولادة؟
قص أظافر الطفل بانتظام لمنع الخدوش التي قد تسبب التهابات.
إن الأطفال الذين يصابون بهذا المرض في عمر لاحق (بين سن الثانية و عمر البلوغ) يبدأ لديهم على شكل طفح جلدي على الجسم، و هو عبارة عن بقع جافة و متقشرة مع حكة.
كما أظهرت الأبحاث نور الإمارات أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.