THE SMART TRICK OF التربية الإيجابية للاطفال THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of التربية الإيجابية للاطفال That No One is Discussing

The smart Trick of التربية الإيجابية للاطفال That No One is Discussing

Blog Article



التربية الإيجابية تحتاج إلى وقت لرؤية النتائج لا تتوقع تغييرات سريعة بل ركز على سلوكيات طفلك على المدى الطويل، حيث أن الصبر مهم ولا تدع ضغوط الآخرين تجعلك تعود إلى أساليب العقاب، فالأطفال يحتاجون إلى تكرار وتوجيه لفهم السلوكيات الجديدة وقد يستغرق الأمر وقتاً قبل أن يحققوا تقدماً ملحوظاً ولكن مع مرور الزمن ستجد أن هذا الأسلوب يجلب فوائد دائمة.

في عالم اليوم السريع التغير، تعد التربية واحدة من أصعب وأهم المهام التي يتعين على الآباء والأمهات تنفيذها. أحد الأساليب التي اكتسبت شهرة واسعة في الآونة الأخيرة هو التربية الإيجابية.

يتحدثون بحرية عن المشاكل والتحديات التي تواجههم مع أمهاتهم آبائهم.

خلق بيئة مدرسية إيجابية: تحسين المناخ المدرسي ليكون مشجعاً وملائماً للتعلم.

في النهاية، يشدد الكتاب على أن التربية الإيجابية ليست فقط حول الحد من السلوك السلبي، ولكنها تتعلق أيضًا بتعزيز السلوك الإيجابي وبناء العلاقات القوية والصحية.

الفلسفة اليونانية أصولها ومصادرها وأهم المعلومات عنها

فبيئة التربية الإيجابية ينتج عنها تعليم الطفل مهارات الحياة والمهارات الاجتماعية لبناء شخصية سوية وفعالة، تتميز بالاحترام وحل المشكلات والاستقلالية والتعاون ومراعاة شعور الآخرين، وهي مهارات تمنح مناخا جيدا يشعر فيه الطفل بأهميته كفرد فاعل مؤثر ومشارك فيما حوله.

لذلك فالمواقف الصغيرة مثل العناق وكلمة أحبك بدون مناسبة أو سبب تقطع شوطاً طويلاً في تحسين العلاقات مع الأطفال.

ماري كلير عقل تعترف بأنها أفرطت بتدليل ابنها الوحيد وهذا التربية الإيجابية للاطفال ما جعله يميل للعناد والصراخ أحيانًا للحصول على ما يريد (الجزيرة) لا لتدليل الطفل الزائد!

الحماية الزائدة: تجعل الطفل خائفاً من التجارب الجديدة وغير معتمد على ذاته.

كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟

رابعًا، الثقة هي عنصر حاسم في العلاقة بين الوالدين والأطفال. من خلال الإخلاص والاعتمادية، يمكن للوالدين بناء الثقة مع أطفالهم، الأمر الذي يساعد على تعزيز الرابطة بينهما ويعمق الاحترام المتبادل.

وقد أظهرت العديد من الدراسات أن العديد من الأطفال الذين يتم مكافآتهم يفقدون الحماس بالهواية التي يمارسونها سواء بالتلوين أو القراءة أو ممارسة البيانو وحتى أداء واجباتهم المدرسية.

شاركها فيسبوك ‫X بينتيريست ماسنجر ماسنجر واتساب الإمارات تيلقرام مشاركة عبر البريد جيهان جهاد محمد

Report this page